الاتحاد العام الطلابي الحر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


الاتحاد العام الطلابي الحر
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خواطر رمضانية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تلميذ من المدرسة
عضو برونزي
عضو برونزي
avatar


ذكر عدد الرسائل : 10
العمر : 41
مستوى النضال : 34
تاريخ التسجيل : 26/05/2009

خواطر رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: خواطر رمضانية   خواطر رمضانية Emptyالثلاثاء سبتمبر 15, 2009 11:23 am

خاطرة اليوم الرابع عشر من رمضان
عملاَ بالقاعدةِ الشرعيةِ القائلة : { ما لا يتِمُ الواجِبُ إلاَّ بِهِ فَهُوَ واجِبٌ }, وَجَبَ علينا أن نُذَكِّرَ بعضنا البعض بما تفرَّدَ بٍهِ رمضان من خصائصَ وفضائلَ وأسرار , إذا إستحضرها الواحِدُ منّا وهو يُؤَدِّي هَذا الركن من أركان الإسلام , تحوَّلَ صومُنا ~ إن شاء الله ~ من صومِ العادةِ إلى صومِ العِبادةِ .
وعلى سبيل الذكرِ لاَ الحصرِ أذكُرُ هذه السُباعِيَّةِ من النقاط :
1- أنَّ رمضانَ شَهرُ الله , لقوله تعالى في الحديث القدسي : { كل عمل ابن آدم لَهُ إلاَّ الصوم فإنَّهُ لي وأنا أجزي بِهِ }, فلا نصمه على أهوائنا بل وِفقَ ما أمَرَنا بِهِ صاحِبُ هذا الشهرِ.
2- أن كُلَّ أيَّامِهِ نفحات وخيرات تستدعي مِنَّا الإجتهاد فيه من أوَّلِ أيَّامِهِ إلى آخِرٍها لأن أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عِتقٌ من النار.
3- أنّه شهرُ جامِعٌ للعبادات ومُحَقِّقٌ لكافةِ أركان الإسلام بِأن تكثر فيه الصلاة وتتأكد فيه الزكاة من خلال زكاة الفطر والصدقات وفيه العُمرةُ بأجرِ الحجِّ .
4- أنَّهُ شهرالإخلاص , فلا أحدَ يطَّلِعُ على من أراد أن يهتِكَ حرمته ويفطِرَ فيه متستِرًا عن أعيُنِ الناس , سِوى الله تعالى الذي يعلَمُ السِرَّ وأخفى ويعلَمُ خائِنَةَ الأعيُنِ وما تُخفي الصدور.
5- أنَّهُ الشهر الذي تُصفَّدُ فيه الشياطين بِأن تُحالَ على عُطلةٍ إجباريةِ فينفرِدُ الإنسانُ بنفسه ليعلم حقيقتَها وتسقُطُ بٍذَلِكَ كُلُّ أعذارِهِ التي كان يُلقي بها دومًا على الشيطان ليُبرٍّرَ تقصيرَهُ وتفريطَهُ في جَنبٍ الله.
6- أنَّهُ مدرسةٌ سَنَويَّةٌ تُفتحُ أبوابُها أوَّلَ الشهرِ وتُغلَقُ في نِهايَتِهِ , يدخُلُها المؤمِنونَ لإجراءِ تربصِ مُغلقِ ومُرَكَّزِ , يُراجعُ فيها المُؤمِنُ ذاتَهُ وحِساباتِهِ مَعَ الله ومع النفسِ والأسرةِ والجِوارِ وسائرِ الناس في كُلِّ مناحي الحياة .
7- أنَّ رمضانَ شهرُ ِ تنظيفِ القلبِ وتجديدِ أوانِيِّهِ من خلالِ تجديدِ التوبةِ لاَ الإقتصارِ على تنظيفِ البيتِ وتجديدِ مُستَلزَماتِهِ , فيَعْنَى المؤمنُ بنفسهِ ويرتقي بها في مدارِجِ القُربِ من الله , من خلالِ مائدةِ رمضان الحقيقية والغنية بالأطعمةِ الشهيةِ واللذيذةِ من قراءة للقرآن وصلاة ليلٍ وذكرٍ واستِغفار ودعاءٍ وصدقاتٍ وإكرام .
قال الشاعر:
يا خادِمَ الجسمِ كم تشقى لِخِدمَتِهِ ~ أتَطلبُ الربحَ مِمَّا فيهِ خُسرانُ
أقبِل على النفس واستَكمِل فضائلَها ~ فأنتَ بالنفسِ لا بالجسمِ إنسانُ
نَفَعَني الله وإياكم وتقبَّلَ مِنَّا ومنكم وإلى خاطٍرَةٍ قادمةٍ ~ إن شاء الله ~ لأجدد بها التواصلَ معكم على الخيرِ في شهرِ الخيرِ والبركات .


الخاطرة 15 من خواطر رمضان وعنوانها : هل تعرف نفسك؟
قال الشاعر :
دواؤك فيك وما تُبْصِرُ ~ وداؤك مِنكَ وما تشعُرُ
وتزعمُ أنَّكَ جُرمٌ صغيرٌ ~ وفيكَ انطوَى العالَمُ الأكبرُ
إنَّ مصير الإنسان مرهون بإصلاح نفسِهِ التي بين جنبيه , لقوله تعالى : { ونفسٍ وما زكّاها , فألهمَها فُجُورَها وتقواها , قد أفلح من زكَّاها وقد خابَ من دسَّاها }, وقال : { يوم لا ينفع مال ولا بنون , إلاَّ من أتى الله بقلب سليم } , ولقد جعل لنا اللهُ من وسائل التزكية , الصوم الذي يعين على كَبْحِ جِماحِ النفسِ وكسر شهواتها .
فاعلموا ~ إخوتي وأخواتي ~ أنَّ علماء السلوك قد علمونا أن للنفس جنودًا وملكًا ووزيرًا , , فقالوا أنَّ :
جنودَها: السمعُ والبصرُ واللسان
ومَلِكَها: القلب
ووزيرَها : العقلُ
والطاقة المغذية لهم جميعا هي الروح
فإنني أرى من وجهة نظري الشخصية والمكمِّلَةِ لما بيَّنوا~ سائلاً الله الصوابَ في تأويلي هذا ~ أنَّ تربيتها لا تتحقق إلاَّ من خِلال تزكية مَلِكِها ووزيرِها وجُنودِها , والسهر على صِحَّتِهم وسلامتهم وتغذيتهم بأطيبِ الطعام حتى يعُودُ النفعُ عليها فتَسلَمَ بِسلامَتِهِم .
وأرى شخصيًا – سائلاً الله الصواب في الرأي ~ أن الحكمة من جعل رمضان شهرًا للقرآن ,لأنَّ الغذاء المتكامل والنافع للجنود والملك والوزير, إنما هو القرآن الكريم , فالصائمُ بإقبالهِ على كتاب الله , يُزكي سمعه بالاستماع إليه من غيره { وفي أيامنا هذه كثرت وتنوعت الوسائل السمعيةّ و البصرية المتاحة لنا بفضل الله } , ويزكي بصره بالنظر في صفحاته عند قراءته , ويزكي لسانه من خلال تلاوته آناء الليل وأطراف النهار, وبذلك تتحقق تزكية جنود النفس الذين هم بمثابة الرعيَّة
قال الله تعالى:{ إنَّ السمع والبصر والفؤاد , كلُّ أولئِك كان عنهُ مسؤولا } .
وممَا قال في الِّلسان { ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد }.
وقال رسول الله ~ صلَّى الله عليه وسلّم : " أمسِك عليكَ لسانَكَ ولْيَسَعكَ بيتُكَ وابكِ على خطيئَتِك ".
ولله درُّ الإمام الشافعي ~ رحمه الله ~ حين قال :
إذا أردتَ أن تحيا سليمًا من الأذَى ~ وحظُّكَ مَوفورٌ وعِرضُكَ صيِّنُ
لسانك , لا تذكر به عورة امرئ ~ فكلك عورات , وللنّاس ألسُنُ
وعينك , إن ابدت لك مساوئًا ~ فغضها وقل : يا عينُ , للنّاَس أعين
أما تزكية الملك أو القلب , فلِأنَّ القرآن ~ والذي هو أفضل الذكر ~ يبعثُ فينا السكينة والطمأنينة لقوله تعالى : { ألا بذكر الله تطمئن القلوب }.
أما تزكية الوزير { العقل } بكتاب الله , فمن خلال التفكر والتدبر في آياته والبحث في أسراره .
فكيف للمسلم ~ وقد علِم هذا ~ أن يتخيَّلَ زكاةً وطهارةً لنفسه في هذا الشهر أو غيره من الشهور , وقد أطلَقَ العنانَ لسمعه وبصره , فيقع في ما يُفسِدُ صومهُ من المُفطِرات الغير مادية من تتبع للعورات والنظر إلى ما حرّم الله والوقوع بلسانه في شر الآفات من غيبة وكذب ولغو ومخاصمة وشتم وووو.... وإذا ضُيِّعَت الرعيةُ وأُهْمِلَتْ واستفحلَ بها المرضُ الخبيثُ , جاء الدورُ على الملك { القلب } الذي فَرَّطَ في رعيته , ليكتوي بنار جنوده ويصيبه ما أصابهم نكالاً من الله , وتنتقل العدوى إلى الوزير { العقل } فيمرض بدوره , وتفسد أفكاره وتتبدد أنواره لتسكنه ظلمات الشك وتعشش فيه طيور التيه والضياع .
وها نحن اليوم نرى العالم كله يَهْتَزُّ و يَضْطَرِبُ مَخَافةَ مرضِ حُمَّى الخنازير أو غيرها من الأمراض الفتاكة , ويخشى انتشار وبائها , ويحزن وقد ينهار عصبيا جراء الأزمة الاقتصادية , بينما لا يلقي بالا لما يتهدد قلبه وعقله وحياته { ويُخوِفونَكَ بالذين من دونِه } .
وإذا كان الطب الحديث يُعَرِّفُ ويُقَرِّرُ أنَّ الموتَ هو موتُ الدماغ
Brain death = Mort cérébrale
فإنَّ العارفين بالله وبأحوال القلوب يعرفونه بموت القلب .
وبذلك نفهم وندرك قول الله تعالى : { لهم قلوب لا يفقهون بها , ولهم آذان لا يسمعون بها , ولهم أعين لا يبصرون بها } , وقول رسوله ~ عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ~ : " ألا إن في الجسد مضغة , إذا صلحت صلح الجسد كله , وإذا فسدت فسد الجسد كله , ألا وهي القلب "
فهلاَّ توجهنا إلى الله في دعائنا بإصلاح قلوبنا جميعًا واغتنمنا فرصة شهر رمضان لتزكية نفوسنا , فهذه تذكرة لنفسي أولاً ولمن ألقى السمع وهو شهيد , والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
خاطرة اليوم السادس عاشر من رمضان وعنوانها: ذكاءُ فقيه
إنَّ الله قد شَرَعَ لنا صيامَ رمضان ~ كما تعلمون ~ لِحِكَمٍ كثيرة , ومنها تربيتنا على التَحَكُّمِ في الذات وعدم الانقياد للشهوات , كشهوة الطعام والشراب على سبيل المثال , وإذا كان هذا الأمر يبدو أمرًا طبيعيًّا وتحصيل حاصل لمقتضيات الإيمان والإسلام , فإنَّ المسألة ليست كذلك بالنسبة لغير المسلمين الذين نُعايشهم في بلاد الغرب , والذين يستغربون من سلوك المسلم في امتناعه عن الأكل والشرب نهارًا خلال شهرٍ كاملٍ .
فنَحمدُ الله على نِعْمَةِ الإسلامِ ~ وكفى بِها نِعمة ~ ونقول ما عَلَّمنا ربُّنا إيَّاهُ في قولِهِ تعالى: { الحمدُ لله الذي هدانا لِهذا وما كُنّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلاَ أن هدانا اللهُ, لقد جاءت رُسُلُ رَبِّنا بالحق }.
فبالتحكُّمِ في غرائزنا, نتجنَّبُ أن يصير حالُنا إلى حال هذا الصائم الذي أروي لكم قِصَّتَهُ للعبرةِ, وللترويح على النفسِ بشيء من الفكاهة والطرافة:
جاء رجلٌ إلى فقيهٍ , فقالَ : أفطرتُ في رمضان .
فقال له الفقيه: اقضِ يومًا مكانَهُ.
قال الرجلُ: قضيتُ, وأتَيتُ أهلي وقد وضعوا حَلوى , فَسَبِقَتْني يدي إليها فأكلتُ منها.
قال الفقيهُ: اقضِ يومًا مكانَهُ.
قال الرجلُ: قَضَيتُ, وأتيتُ أهلي وقد وضعوا هَريسَةً { قَلْبُ اللوز ِ, في تسمِيَّةِ الجزائريين }, فسبقتني يدي إليها, فأكلتُ منها.
فقال الفقيه : أرى ألاَّ تصومَ بَعْدَ ذَلِكَ إلاَّ ويَدَكَ مَغلولَةٌ إلى عُنُقِكَ .
إذا كان هذا الصائمُ المسكينُ قد عجز عن إمساك يَدِهِ أمام شهوةِ بطنِه, فكيفَ هُوَ حالُ من لم يملك لسانَه وبصرَهُ وسمعَهُ وسائِرَ جَوارٍحِهِ, عن الوقوعِ في ما يُفْسِدُ صومَهُ من حيثُ لا يدري ولا يشعر؟
نفعني الله وإيَّاكم بفحوى هذه القصَّةِ الطريفة , ووَفَّقَنا جميعًا إلى كل خير, وإلى تواصلٍ مُتَجَدِّدٍ في خاطرةٍ قادِمة , إن شاء الله .
خاطرة اليوم التاسع عشر من رمضان وعنوانها: فَقِهَ الأعرابِيُّ

لقد حَلَّ علينا رمضانُ هذا العام في فصل الصيف , الذي كان جوّهُ حارًا بدرجات متفاوتة حسب المناطق الجغرافية , مما يجعلُ البعضَ من عامةِ الناس يُكثِرون الشكوى لبعضهم البعض , من شِدَّةِ الجوعِ والعطشِ ومن طول اليوم وحَرِّهِ , مُتَناسينَ في ذلك أنَّ بقدر الجهدِ مع الإخلاص يكون الأجر والثواب .
فبالصوم تمتنعُ- أخي وأختي- عن كُلِّ المُفطِراتِ , بأمرٍ من الخالق الذي هو أعلَمُ بِمَنْ خَلَقَ , ولكن الله ما منعكَ إلاَّ لِيُعطِيَّكَ وما حَرَمَكَ إلاَّ ليَتَكَرَّمَ عليكَ , فيتحوَّلُ بذلك المنعُ إلى عينِ العطاء , فيهون التعبُ ويتعلّقُ القلبُ بما يُعِدُّهُ لهُ مولاهُ من فائضِ مَنِّهِ وكرمِهِ , ولذلك كان مما أوصى به رسول الله ~ صلّى الله عليه وسلّم ~ أحَدَ أصحابه قائلاً له : { صُمْ يومًا شديدَ الحَرِّ ليومِ النشور}.
فالمحرومُ هو من حُرِمَ الخيرَ في الدنيا والآخرة .
وإليكم قصَّةَ هذا الأعرابي , الذي لم يكن فقيهًا بالصوم فحسب , بل فَقِهَ كلَّ الأمور على حقيقتها :
خرج الحّجّاجُ ذاتَ يومٍ قائظٍ { أي شديد الحَرِّ } فأُحضِرَ لهُ الغذاء , فقالَ: أطلبوا من يتغذى معنا , فطلبوا , فلم يجدوا إلاّ أعرابيًا , فأتوا بِهِ , فدارَ بينهُ وبين الحجّاجِ هذا الحِوارُ :
الحجّاج : هَلُّمَّ أيها الأعرابيُّ لنتناولَ طعامَ الغذاء
الأعرابي : قد دعاني من هو أكرَمُ منكَ فأجَبتُهُ
الحجّاج : من هُوَ ؟
الأعرابي : الله تبارك وتعالى دعاني إلى الصيام , فأنا صائمٌ
الحجّاج : تصومُ في مِثلِ هذا اليومِ على حرِّهِ ؟
الأعرابي : صمتُ ليومٍ أشدّ منهُ حرًّا
الحجّاج : أفطِر اليومَ وصُمْ غدًا
الأعرابي : أوَيَضْمَنُ الأميرُ أن أعيشَ إلى الغَد ؟
الحجّاج : ليسَ ذلِكَ إلَيَّ , فَعِلمُ ذلكَ عِندَ الله
الأعرابي : فكيفَ تسألني عاجِلاً بِآجِلٍ ليسَ إليهِ من سبيل
الحجّاج : إنَّهُ طعامٌ طيِّبٌ
الأعرابي : والله ما طيَّبَهُ خبّاَزُكَ وطبَّاخُكَ , ولكن طيَّبَتْهُ العافِيَةُ
الحجّاج : بالله ما رأيتُ مثلَ هذا... جزاكَ الله خيرًا أيُّها الأعرابي , وأمَرَ لَهُ بجائِزة .
إخوتي وأخواتي : :كان هذا حالُ الأعرابي في صومِ التَطوُعِ , فكيفَ هو حالنا نحن مع صومِ الفريضة ؟ هل بقيَ لنا عُذرٌ لنتَشَكَّى ونتأفَّفَ في هذا الشهر الكريم الذي هو مِنْحَةٌ لنا , لاَ مِحْنَة .
ملاحظة : القصّة مليئة بالعبر والدروس التي لم أرد التعليق عليها , لتركيزي على الصيام فحسب , ولكن أبقى متواصلاً ~ إن شاء الله ~ مع من يريد التبادلَ حول بقية الدروس المستخلصة منها.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخوكم المحب لكم

لا تنسونا من دعائكم



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أدهم
عضو برونزي
عضو برونزي
أدهم


ذكر عدد الرسائل : 87
العمر : 36
الموقع : www.learnenglish.de
العمل/المهنة : طالب
مستوى النضال : 154
تاريخ التسجيل : 15/04/2009

خواطر رمضانية Empty
مُساهمةموضوع: رد: خواطر رمضانية   خواطر رمضانية Emptyالإثنين سبتمبر 21, 2009 11:44 am

الله يبارك فيك
اخي ان شاء الله يتقبل الصيام والقيام من كافة المسلمين.
وعيد مبارك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.djelfa.info/vb
 
خواطر رمضانية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خواطر رمضانية
» تواقيع رمضانية ... مجموعة صور رمضانية .. تواقيع للاعضاء لرمضان
» خواطر عن المحبة و الأخوة في الله
» طرائف رمضانية
»  دمووع رمضانية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الاتحاد العام الطلابي الحر :: اسلاميات :: ركن الدعوة و الارشاد-
انتقل الى: